استكشف المجموعة الواسعة من العناوين المتاحة.

يعد التطبيق العملي والتدريب الميداني للطلاب هو بمثابة المحك الأول بواقع سوق العمل ولذي يمده بمجموعة الخبرات المبدئية في ربط المعارف والمفاهيم التي تلقاها أثناء دراسة المتطلبات الدراسية المختلفة بأرض الوقع والتي يجد فيها الدلالات الأولية والانطباعات عن بيئة العمل بمتطلباتها وأبرز معوقاتها وأليات التغلب عليها. ويذكر كل من صبحي حسنين وحمدي عبد المنعم أنه كلما ازداد إتقان المعارف النظرية وطرق تطبيقها وكذلك المعلومات الأساسية للرياضي كلما كان أقدر على تطوير وتنمية المستوي الرياضي للأفراد. ومن خلال ملاحظة الباحثين لتطور مستوي الطلاب بعد عمل محاكاة للمنافسات وللبطولات الرياضية بمرحلها المختلفة لذا رأي الباحثين الوقوف علي دور التطبيق العملي لإدارة وتنظيم البطولات الرياضية في التحصيل المعرفي لطلاب كلية التربية الرياضية ويهدف البحث إلي التعرف علي دور التطبيق العملي لإدارة البطولات الرياضية في التحصيل المعرفي لطلاب كلية التربية الرياضية وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي باستخدام مجموعتين مجموعة ضابطة ومجموعة تجريبية واشتمل مجتمع البحث علي طلاب الغرقة الثالثة بكلية التربية الرياضية جامعة بني سويف في العام الجامعي 2019 /2020 وعددهم الكلي (108 طالب وطالبة ) اختيرت العينة المستهدفة لتطبيق التجربة عشوائيا وعددهم (78 ) طالب وطالبة وكانت أهم النتائج : وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعة الضابطة والمجموعة التجريبية لصالح المجموعة التجريبية وانه كان للتطبيق العملي لإدارة البطولات الرياضية دورا إيجابيا على التحصيل المعرفي لدي طلاب الفرقة الرابعة لكلية التربية الرياضية، وكان هناك تحسن في التحصيل المعرفي للمجموعة التي قامت بالتطبيق العملي لتنظيم وإدارة البطولات الرياضية مقارنة بالمجموعة التي يتم التدريس لها فقط.

يهدف البحث إلى دراسة لمعوقات تطبيق الإدارة الإلكترونية بمديرية الشباب والرياضة ببنى سويف، واستخدم الباحثين المنهج الوصفي (أسلوب الدراسات المسحية) بخطواته وإجراءاته وذلك لمناسبته لتحقيق أهداف البحث وقدرته علي جمع أوصاف علمية عن المشكلة قيد البحث، وتمثل مجتمع البحث في العاملين بمديرية الشباب والرياضة ببني سويف وعددهم (١٦٠٠) فرد، وقد تم اختيارها بطريقة العينة العشوائية الطبقية من جميع العاملين بمختلف المستويات الإدارية بمديرية الشباب والرياضة ببني سويف، قد بلغت العينة الأساسية (٤٨٠) فرد، كما بلغت العينة الاستطلاعية عدد (٤٠) فرد، وفي ضوء نتائج البحث تحقيقا لهدفه والتي جاءت من خلال التأكد من الفروض، فقد توصل الباحث لمعوقات تطبيق الإدارة الإلكترونية بمديرية الشباب والرياضة ببنى سويف، أهمها: - عدم وجود تحديث للدورات التدريبية الخاصة باستخدام العالميين لنظم الإدارة الإلكترونية وشبكات الإنترنت. - وجود مشكلات تقنيه خاصه بتوافر تقديم خدمه الإنترنت بصفه دائمة. - وجود ثقافة لدى العاملين بأنه سيتم الاستغناء عنهم في حال وجود الإدارة الإلكترونية. - عدم دراية العاملين بأهمية استخدام الإدارة الإلكترونية وأيضا التعامل معها. - عدم وجود قواعد بيانات خاصة لاستخدامات المديرية. - عدم وجود ميزانية خاصة بمتطلبات تفعيل الإدارة الإلكترونية. - افتقار وجود بنية شبكية تحتية قوية وسريعة وآمنة لاستخدامات المديرية. - عدم وجود أفراد مدربون للتعامل مع الحاسب الآلي باللغة الإنجليزية بسهولة.

تهدف الدراسة إلى التعرف على واقع التنمية الإدارية للعاملين بمديرية الشباب والرياضة ببني سويف، واستخدم الباحثون المنهج الوصفي بأسلوب الدراسات المسحية على عينة تم اختيارها بالطريقة الطبقية العشوائية لعدد (400) من العاملين بمختلف الدرجات الوظيفية ومختلف التخصصات بمديرية الشباب والرياضة والهيئات التابعة لها بمحافظة بني سويف، وأشارت أهم النتائج إلى أنه: - تحتاج مديرية الشباب والرياضة إلى استحداث إدارة مختصة بالتدريب الخاص للعاملين تساهم في الحد من الوقوع في الأخطاء الإدارية وبناء على أسس علمية. - لا يتم ترقية العاملين من درجة إلى درجة أخرى بناء على التدريب الذي تلاقاه الموظف إنما يتم تلقائيا بعد مرور الفترة البينية بين الدرجة والدرجة الأخرى. - لا تتمتع الإدارة العليا بالشفافية في الحاق العاملين بالدورات التدريبية أو دورات التنمية الإدارية. - لا يوجد برامج تنمية إدارية تقدمها المديرية في مجال العمل والتخصص الوظيفي كما أنها لا تؤثر في تحفيز العاملين في العمل.

تهدف الدراسة إلى تقويم الإمكانات المتاحة لتنظيم أسبوع فتيات الجامعات المصرية، كما استخدمت الباحثة المنهج الوصفي بأسلوب الدراسات المسحية على عينة تم اختيارها بالطريقة العشوائية لعدد (52) من السادة مديري الإدارات بالجامعات والأخصائيين وأعضاء مجلس إدارة الاتحاد الرياضي للجامعات المصرية وبعض الطالبات اللاتي اشتركن في أسبوع فتيات الجامعات الذي أقيم في جامعة المنيا سبتمبر (٢٠١٦م) وإشارات أهم النتائج بالنسبة للإمكانات المادية أنه توفر الجامعة المشاركة في الأسبوع زي موحد لكل فرقها وأماكن إقامة كافية وتغذية مناسبة للوفود، وعدد كافي من الملاعب ودورات المياه ووحدات خلع الملابس، كما تتناسب موازنة الجامعة مع عدد الطالبات المشاركات في الأسبوع ويتم صرف البدلات والحوافز للفتيات والمشرفين من قبل جامعتهم، في حين أنه لا يتم توفير وسائل انتقال من قبل الجامعة المنظمة للأسبوع، أما بالنسبة للإمكانات البشرية يتم اختيار مشرفي النشاط داخل الأسبوع يتم وفق أسس علمية ووفق مهاراتهم وخبراتهم، كما أن إدارة الأسبوع تعقد اجتماعات لأخصائيين رعاية الشباب لشرح آلية العمل داخل الأسبوع.